كانت المرأة السمراء، بعينيها المتلألئة وشفاهها الحسية قد ضُبطت وهي تعطي لحظات مكهربة. كانت تشعر بكل شبر من قضيبه في عمق كسها الرطب، وكان أنينها من المتعة يعلو ويعلو. كان من الواضح أنها كانت على وشك الوصول إلى الذروة ولم يسعها إلا أن تصرخ من شدة المتعة.